*في مجموعة إيهاب مطر للتنمية (IMD)، نتطّلع باستمرار إلى “الأمام”، ونعتقد أنّ هذه الخطوة، لن تتحقّق إلّا بتطوير المهارات اللغوية الذي كان وما زال مسألة أساسية تُحقّق التقدّم في المجتمع الذي لا يُمكن أنْ نتواصل معه أو نشعر بالاندماج مع مختلف فئاته،
من دون لغة متمكّنة وجيّدة تُساعدنا في التحدّث مع الآخرين بثقة وعلم، وكانت الدّورة التي قدّمتها المجموعة لقطاع الشباب فيها لتعليمه اللغة الإنكليزية، جزءًا لا يتجزأ من خطّة التطوير هذه والتي خرجنا منها بشبابٍ حسّن مستواه اللغوي وتعزّز لديه شغفه لاكتساب المزيد من المفاهيم والمهارات العلميّة منها والحياتية أيضًا
